مُنحت الدكتورة أميرة عبد العزيز المُحاضرة بجامعة السوربون بباريس لقب سفيرة المرأة والسلام من قبل الجامعة الملكية للأمم المتحدة.
وجاء حصولها على لقب سفيرة تتويجا لجهود عبد العزيز في عملها الاجتماعي واهتمامها بقضايا المرأة العربية بصفة خاصة والمرأة بصفة عامة على مستوي العالم، من خلال مطالبها في مشاركاتها الدولية والمحلية بضرورة الاهتمام بالمرأة وتمكينها سياسيا واقتصاديا واجتماعيا بالإضافة إلي حملات التوعية التي تتبناها من خلال الندوات والمؤتمرات التي تشارك بها على مستوى العالم.